بدوره، قال الدكتور أندرو كنينغهام، الرائد العالمي في مجال التعليم بمؤسسة الآغا خان: "يجب أن تكون المدارس مركزاً للتغيير الاجتماعي، وليس هدفاً للتغيير. تمنح هذه المنصة المعلمين طريقة لاستعادة الخطاب حول "ما الذي يفيد" لتحسين نتائج التعلم الشاملة في بعض السياقات الأكثر تحدياً في العالم ".

تهدف مجموعة أدوات التصميم التي تركز على الإنسان في برنامج المدارس لعام 2030، التي أُصدرت مؤخراً، إلى تزويد المعلمين بالوسائل الضرورية لتحديد العوائق التي تحول دون تعلم طلابهم والتعاون مع أفراد المجتمع وأصحاب المصلحة الآخرين لتصميم الابتكارات واختبار مدى فعاليتها وكيفية حدوثها على أرض الواقع.

من جانبه، قال لاسي ليبونييمي، المدير التنفيذي لمنظمة "هاندريد": "ما قامت به شركة "جيت هاب" لتطوير البرمجيات، ستفعله منصة "فيڤد" من أجل النهوض بمهنة التدريس. كما ستسهم المنصة بتسليط الضوء على التحسينات التي أثبتت جدواها في التدريس من جميع سياقات الفصول الدراسية، إلى جانب السماح للمعلمين بتفضيل الحلول الناجحة والتحقق من صحتها وتحسينها".

طُوّرت منصة "فيڤد" بالتعاون الوثيق مع برنامج المدارس لعام 2030، وسيتم إطلاقها أمام الجمهور الأوسع خلال فعالية "ريْوايرد" ') 'RewirEdمنصة عالمية تهتم بالتعليم من أجل الوصول لمستقبل مزدهر ومستدام) في دبي في ديسمبر 2021.

اقتُبس هذا النص من مقال نُشر على موقع برنامج المدارس لعام 2030.